سنــــــــــــــــــابل عزابـــــــة
*** اهلا بكـــم في صفحاتنا سنابل*عزابة**
أخي... الباحث..... الأستاذ .... الطالب
***** ندعوك لتكون واحد من الأعظاء *لن تخسر شيــــئ لاتتـــرد *
................ لكل الفئات من أجل المشاركة بسيطة كانت ام عميقة............................

........................................يوجد في النهر ما لايوجد في البحر..........................................

كنا اثنين ......ثم ثلاثة .......التحق بنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

سنــــــــــــــــــابل عزابـــــــة
*** اهلا بكـــم في صفحاتنا سنابل*عزابة**
أخي... الباحث..... الأستاذ .... الطالب
***** ندعوك لتكون واحد من الأعظاء *لن تخسر شيــــئ لاتتـــرد *
................ لكل الفئات من أجل المشاركة بسيطة كانت ام عميقة............................

........................................يوجد في النهر ما لايوجد في البحر..........................................

كنا اثنين ......ثم ثلاثة .......التحق بنا
سنــــــــــــــــــابل عزابـــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تاريخ باكستان

اذهب الى الأسفل

B1bien تاريخ باكستان

مُساهمة من طرف hanine الإثنين 20 يناير 2014 - 11:38

اكستان (بالأردو:پاکستان ومعناها "أرض الطاهرة"[2])، أو جمهورية باكستان الإسلامية كما تعرف رسمياً، هي دولة في جنوب آسيا، انفصلت عن الهند البريطانية على أساس ديني، حيث اعتبرت أنها دولة المسلمين الهنود والهند دولة الهنود الهندوس، وهي دولة نووية. وكلمة "پاكستان" تعني الأرض النقية أو الأرض الطاهرة.

في پاكستان أربعة أقاليم أو ولايات، وهي : بختون خواه، بنجاب، بلوشستان، سند.
*أصل التسمية
باكستان معناها الأض الطاهرة وقد جاءت كلمة باكستان حرفياً فـ بــ من البنجاب,و ا من أفغانستان وكــ من كشمير وســ من السند.
*أقاليم پاكستانية
السند معظم السكان السنديون أو المهاجرون إلى باكستان من الهند ويتكلمون اللغة الأردية. عاصمة السند مدينة كراتشي.
پنجاب وطن الپنجابيين وپوتوهاريين وسرائكيين، ومعظم الناس يسكنون في بنجاب يتكلمون بالپنجابي أو السرائكي.يعتبر بلاد بنجاب مقدسا عند السيخيين ولكن معظم البنجابيين مسلمون. عاصمة بنجاب مدينة لاهور.
بلوشستان وطن البلوش. اللغات متكلمة في هذه الولاية هي البلوشية. عاصمة بلوشستان مدينة كويتا.
خیبر بختونخوا وطن الپشتونيين والهندكوه والأفغانيين الذين يتكلمون الپشتو أو الهندكوي أو فارسي (دري). عاصمة پخنونخوا مدينة پشاور.
العاصمة الفدرالية مدينة إسلام آباد. منطقة بوتوهارية ولكن معظم سكانها أصولهم من مناطق مختلفة في پاكستان كون هذه المدينة تم إنشائها عام 1958 أثناء حكم الرئيس الباكستاني أيوب خان حين اختير موقع شمال مدينة روالبندي حيث أن أغلب سكانها يتكلمون باللغة الارودية.
مناطق قبلية مجموعة ستة مناطق قبائلية أفغانية أو بختونية. كلها في شمال مغرب پاكستان بجانب أفغانستان.
وآزاد كشمير.علاوة على ذلك هناك يمتاز الحكم في باكستان على أساس حكومة فيدرالية مركزية وحكومات أقاليم

كشمير هي منطقة تقع شمال شرق باكستان وهي منطقة خلاف وصراع بين الهند والباكستان
*التاريخ
تاريخ باكستان يعود إلى 2500 سنة قبل الميلاد حيث قامت حضارة مزدهرة حول وادي نهر السند، تعاقب على حكم هذه المنطقة الفرس والاسكندر المقدوني وأقوام من أواسط آسيا حتى العام 711 م، 93 هـ حيث أبحر المسلمون العرب عبر بحر العرب وقاموا بفتح إقليم السند حيث نشروا الدين الإسلامي في هذا الإقليم. وبحلول عام 391 هـ، 1000 م فتح المسلمون الأتراك منطقة شمال الباكستان انطلاقـًا من إيران، وقد أسس محمود الغزنوي مملكة إسلامية شمل نفوذها في بعض المراحل إقليم وادي نهر السند بأكمله. وقد أصبحت لاهور عاصمة لهذه المملكة، ثم نمت وتطورت بعد ذلك لتصبح مركزًا رئيسيـًا من مراكز الثقافة الإسلامية في شبه القارة الهندية. وقد أصبحت معظم الأنحاء التي تعرف اليوم باسم باكستان، جزءًا من سلطنة دلهي عام 603 هـ، 1206 م، وهي إمبراطورية إسلامية كانت تضم شمالي الهند. وقد استمرت سلطنة دلهي قائمة حتى عام 933 هـ، 1526 م، أي إلى حين ظهور بابار، وهو حاكم إسلامي من أفغانستان قام بغزو الهند وتأسيس الإمبراطورية المغولية. كانت إمبراطورية المغول تضم جميع الأنحاء التي تكوّن كلاً من باكستان وشمال وووسط الهند وبنغلادش اليوم، وقد نمت خلال فترة حكم المغول ثقافة تجمع بين عناصر من الشرق الأوسط وأخرى هندية. تضم هذه الثقافة لغة جديدة هي اللغة الأردية التي تأثرت باللغات الهندية والفارسية والعربية. بدأت المنافسة تحتدم بين التجار الأوروبيين ابتداءً من القرن السادس عشر الميلادي، وذلك من أجل بسط السيطرة على النشاط التجاري ذي العائد المجزي الذي كان يقوم بين أوروبا وجزر الهند الشرقية. وقد أنشأت العديد من الشركات التجارية المجمعات السكنية في الهند – والتي أصبحت فيما بعد ثكنات عسكرية تهاجم المدن والبلدات الهندية وتستبيحها -، وذلك بالتعاون مع أباطرة المغول. وبحلول القرن الثامن عشر الميلادي وما تلاه أصبحت شركة الهند الشرقية البريطانية الجنسية أضخم قوة تجارية في الهند. استطاعت شركة الهند الشرقية أن تبسط مظاهر النفوذ والسيطرة على المزيد من الأنحاء في الهند. وفي عام 1740 م بدأت إمبراطورية المغول في التفكك والانهيار، كما أن شركة الهند الشرقية – من خلال ذراعها العسكري - قد خاضت سلسلة من المعارك والمواجهات في كل من البنجاب والسند، وذلك خلال الأربعينيات من القرن التاسع عشر، ومن ثم استطاعت أن تضم هذه الأنحاء إلى مجموعة ممتلكاتها. في العام 1858 م قامت الحكومة البريطانية بالاستيلاء على شركة الهند الشرقية، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع الأراضي التي كانت تمتلكها شركة الهند الشرقية تعرف باسم الهند البريطانية أي أنّها تحت حكم التاج البريطاني وليس حكم شركة تجارية بريطانية فحسب، وتنوعت آلية الحكم البريطاني بين منطقة وأخرى فهناك بعض المناطق التي حُكمت حكماً مباشراً وهي في الغالب مناطق المسلمين بالإضافة إلى سيريلانكا وهناك مناطق تولى حكمها زعماء محليون أو ما يسمى المهراجا ،بعضهم مسلمون ولكن غالبيتهم من الهندوس، مع تبعيتهم وولائهم للتاج البريطاني وهناك نوع ثالث غريب كمنطقة كشمير التي تم تأجيرها إلى عائلة الدوغرا الاقطاعية الهندوسية بموجب اتفاقية (عقد إيجار) لمدة 100 سنة تنتهي سنة 1946 م رغم أن الغالبية الساحقة من سكان الإقليم كانوا مسلمين (حوالي 82%)!!... قامت بريطانيا بإحداث العديد من المدارس والجامعات بنظم تعليمية تغريبية التحق بها أعداد كبيرة من الهندوس بينما قاطعها غالبية المسلمين الذين بقوا يذهبون إلى مدارسهم الخاصة حيث اقتصر التعليم فيها على مبادئ الدين الإسلامي ومبادئ الحساب مما أدى إلى فجوة ثقافية كبيرة بين الهندوس والمسلمين وبالتالي سيطرة الهندوس على العديد من المواقع الهامّة في مديريات الدولة المختلفة، هنا ظهر العديد من المصلحين الإسلاميين الذين تنادوا لإصلاح وضع المسلمين وزيادة الوعي والعلم لديهم كخطوة أولى نحو التحرر والاستقلال، كان أحد أهم هؤلاء السيد أحمد خان الذي تزعم الحركة الإصلاحية في منتصف القرن التاسع عشر فبدأ خطته في الارتقاء بمستوى التعليم لدى المسلمين لإيمانه بأنه السبيل إلى النهوض بهم، وذلك بتأسيس جمعية علمية أدبية في "غازي بور" سنة (1280 هـ= 1863 م)، كان الغرض منها نشر الآراء الحديثة في التاريخ والاقتصاد والعلوم، وترجمة أهم الكتب الإنجليزية في هذه الموضوعات إلى اللغة الأردية حتى يستفيد منها أكبر عدد ممكن ودعم نشاطها بإصدار مجلة تحمل اسم الجمعية، كان ينشر على صفحاتها أفكاره الإصلاحية، ومقالاته التي تدعو مسلمي الهند على اليقظة والنهوض. وقام في أثناء انشغاله بالعمل الإصلاحي بإنشاء مدرستين يلتحق بهما جميع طوائف الهند، كما أنّه خطا خطوة كبيرة بتأسيسه معهد تعليمي عالٍ لتدريس العلوم الحديثة في مدينة عليكرة تطور فيما بعد وأصبح جامعة مرموقة – عُرفت لاحقاً بجامعة عليكرة الإسلامية
جمعت في تعليمها بين مناهج التعليمين الإسلامي والغربي معاً كما تخرّج منها العديد من رموز الثقافة والفكر من المسلمين لعل من أشهرهم شاعر الإسلام محمد إقبال الذي يعدّ الأب الروحي لدولة باكستان.
*فكرة إنشاء دولة لمسلمي الهند
في مستهل القرن العشرين بدأت حركات التحرر والاستقلال بالقوة وكان من أهمها حزب المؤتمر القومي الهندي الذي جمع في بداية عهده العديد من زعماء الهند المسلمين والهندوس كمحمد علي جناح وأحمد خان وجواهر لال نهرو إلا أنّه سرعان ما تكشّف لزعماء المسلمين نوايا بعض القيادات الهندوسية لحزب المؤتمر القومي من خلال عدة أمور كان أبرزها معارضتهم إبقاء اللغة الأردية اللغة الرسمية في الادارات الحكومية والمحاكم والمدارس في المناطق الشمالية الغربية من الهند والتي يتكلم غالبية سكانها لغة الأردو وعلى هذا الأساس حثّ أحمد خان المسلمين على عدم الاشتراك في حزب المؤتمر، وقام بتأسيس المؤتمر التعليمي الإسلامي الذي انبثق عنه لاحقاً في العام 1906 م حزب الرابطة الإسلامية الذي أخذ على عاتقه قيام دولة خاصة للمسلمين، كما قررّ محمد علي جناح أن يقطع علاقته بحزب المؤتمر القومي الهندي نهائياً في العام 1920 م بعد أن شغل منصب سكرتير رئيس الحزب ليترأس حزب الرابطة الإسلامية وليبدأ مطالبته بتشريعات تضمن للمسلمين حماية دينهم ولغتهم، ثم صعّد مطالبه في اجتماع للرابطة بمدينة لاهور عام 1940 م دعا فيه إلى تقسيم شبه القارة الهندية إلى كيانين هما الهند وباكستان على أن تضم الأخيرة كل مسلمي الهند، عُرف هذا الإعلان فيما بعد بإعلان لاهور. لقي هذا الإعلان تأييداً واسعاً من قبل المسلمين، كما وقعت العديد من المصادمات بين المسلمين والهندوس في أواسط الأربعينات، مما جعل بريطانيا إضافة إلى حزب المؤتمر القومي الهندي يوافقان على إجراء عملية تقسيم الهند. أما المهاتما غاندي صاحب فلسفة اللاعنف فقد وجّه له جناح رسالة يبرّر فيها موقفه ويدعوه إلى احترام فكرة أن المسلمين الهنود يشكلون أمة بكل مقوماتها ولابدّ لهم أن ينشئوا كيانهم المستقل، ردّ عليه المهاتما غاندي بمحاولة إقناعه بالعدول عن توجهاته كما اقترح على جناح منصب رئيس أول جمهورية في الهند المتحدة لكن جناح رفض ذلك. لم يستسلم غاندي فأخذ يدعو إلى الوحدة الوطنية بين الهندوس والمسلمين طالباً بشكل خاص من الأكثرية الهندوسية احترام حقوق الأقلية المسلمة لكنه لم يفشل فحسب وإنما قادت دعواته هذه – أيّ الدعوة إلى احترام حقوق المسلمين - أحد المتعصبين الهندوس إلى اغتياله بتهمة الخيانة العظمى في العام 1948 م.

hanine
القلعة الأولى
القلعة الأولى

عدد المساهمات : 153
تاريخ التسجيل : 20/09/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى